في حين كان الحرف لينا اصيغه كيفما اشاء
كتبت عنه عني وعن تلك الاضواء التي تزورني في سجني
لكنه بات حرفا صعب المراس يريد ان يحلق في سماوات البوح
يحدثهم عني اكثر
يعريني اكثر
... لم يعلم اني كفقاعة انفجر بالملامسه
تستشعرني كقبلات صغيرة على وجهك
واختفي
اتلاشى
لم احب يوما ان اكون تلك الفقاعة
كم اردت ان اكون اكثر ثباتا وقوة
لكنه لم يكن ما اريد
وايمانا بقدري
اخذت التصق باحبتي ... بل اسكنهم جوفي
احتويهم .. اتلاشى بعد كل وداع
لاتكون مرة اخرى بنفس الرقة ونفس الوهن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق